خلق قميص المنتخب الوطني المغربي أزمة داخل كتيبة جماهير المنتخب الليبي، وذلك عقب ظهور اللعبين الليبيين صالح الطاهر سعيد وصبحي الضوي بالقميص خلال تجمع الفريق الليبي الإعدادي لمبارتين ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم أمريكا 2026.
واستنكرت الجماهير الليبية ارتداء قميص منتخب آخر ضمن هذا التجمع الإعدادي لمباراتي سيشل والرأس الأخضر، واختيار اللاعبان ارتداء القميص المغربي أحدهما بالأحمر والثاني بالأبيض.
واشتد الانتقاد لدرجة المطالبة بمعاقبة اللاعبين على اختيارهما هذا حتى يكونا عبرة ولا يتكرر الأمر في تجمعات إعدادية لمنتخبات أخرى.