لا يزال النجم البرازيلي داني ألفيس، محتجزًا في سجن “بريانس 2″، بينما يتقدم التحقيق في اغتصابه المزعوم لامرأة في ملهى ليلي في مدينة برشلونة.
وبعد قرار زوجته طلب الطلاق، يحظى ألفيس بدعم عائلته، وقد زارته والدته وإخوته يوم أمس الأحد في السجن، ولم يترددوا في الدفاع عن براءة اللاعب.
وبعد زيارته، وجدت والدة البالغ من العمر 40 سنة، بعض المنابر الإعلامية في انتظارها، وقالت: “ابني بريء. لدي إيمان كبير وأؤمن ببراءة ابني. إنه شخص طيب ولا يؤذي أحداً. إنه ينتظر إثبات براءته”، موضحة أنها واثقة تمامًا من أن ابنها لم يرتكب جريمة لإبقائه في السجن.
وكان لاعب نادي برشلونة السابق، قد وُضع في السجن المؤقت منذ 20 يناير الماضي، بتهمة الاعتداء الجنسي على فتاة في 30 دجنبر 2022، وطالب دفاعه مرارًا بإطلاق سراح اللاعب.