يدنو الناخب الوطني، وليد الركراكي، من الإفصاح عن قائمته النهائية الخاصة بالوديتين المرتقبتين أمام كل من أنغولا وموريتانيا، شهر مارس الجاري.
ومقابل الترقب القائم، يضع عدد من اللاعبين، الركراكي، في موقف محرج، بأوضاعهم المتردية مع أنديتهم، سواء باستبعادهم المستمر، أو للتراجع الكبير في مستوياتهم.
ويتقدم اللاعب، سفيان أمرابط، قائمة اللاعبين الذين يحرجون الركراكي، باستبعاده المستمر عن التشكيلة الأساسية لمانشستر يونايتد، إلى جانب مستوياته الضعيفة مع الفريق، والتي تزيد من استياء جماهير الفريق حول مردوده.
كما يمر اللاعب، سفيان بوفال، من وضع صعب مع الريان القطري، إلى جانب الثنائي، حكيم زياش ونصير مزراوي، البعيدان عن الميادين جراء الإصابة.
إلى جانب الأسماء سالفة الذكر، يبقى اللاعب، طارق تيسودالي، من الأسماء التي تثير الجدل، حول أحقية تواجده في قائمة المنتخب المغربي، بالنظر لأدائه الضعيف مع فريقه جينت البلجيكي.
يذكر أن المنتخب المغربي سيخوض الوديتين المرتقبتين في ملعب أدرار بأكادير، يوم 22 مارس أمام أنغولا و26 مارس أمام موريتانيا.